السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا معجب بفتاة معي في العمل، اعترفتُ لها بأني أريد أن أتقدم لها عن طريق أهلها، فقالت لي: إنها لا تفكر بالزواج حاليًا، وأنا صليت الاستخارة كثيرًا، ولم يتضح لي شيء.
ما الذي ينبغي عليَّ فعله حتى أرتاح، مع العلم أنني يمكن أن أرتاح سواء تركتها أو أحاول من أجلها؟ المهم هو أن أعرف لأرتاح؛ بمعنى: أن يتضح لي الجواب بنعم أو لا.