nindex.php?page=treesubj&link=16263_18526_32374_33070_33376_28995nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=7والخامسة أي والشهادة الخامسة للأربع المتقدمة أي الجاعلة لها خمسا بانضمامها إليهن، وإفرادها مع كونها شهادة أيضا لاستقلالها بالفحوى ووكادتها في إفادتها ما يقصده بالشهادة من تحقيق الخبر وإظهار الصدق، وهي مبتدأ خبره قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=7أن لعنت الله عليه إن كان من الكاذبين فيما رماها به من الزنا .
nindex.php?page=treesubj&link=16263_18526_32374_33070_33376_28995nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=7وَالْخَامِسَةُ أَيْ وَالشَّهَادَةُ الْخَامِسَةُ لِلْأَرْبَعِ الْمُتَقَدِّمَةِ أَيِ الْجَاعِلَةِ لَهَا خَمْسًا بِانْضِمَامِهَا إِلَيْهِنَّ، وَإِفْرَادِهَا مَعَ كَوْنِهَا شَهَادَةً أَيْضًا لِاسْتِقْلَالِهَا بِالْفَحْوَى وَوَكَادَتِهَا فِي إِفَادَتِهَا مَا يَقْصُدُهُ بِالشَّهَادَةِ مِنْ تَحْقِيقِ الْخَبَرِ وَإِظْهَارِ الصِّدْقِ، وَهِيَ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=7أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ فِيمَا رَمَاهَا بِهِ مِنَ الزِّنَا .