nindex.php?page=treesubj&link=28973_19734_19736_28723_34135nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=186وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=186فإني قريب تمثيل لحاله في سهولة إجابته لمن دعاه وسرعة إنجاحه حاجة من سأله بحال من قرب مكانه، فإذا دعى أسرعت تلبيته، ونحوه
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=16ونحن أقرب إليه من حبل الوريد [ق: 16] وقوله -عليه الصلاة والسلام-:
"هو بينكم وبين أعناق رواحلكم".
وروي
أن أعرابيا قال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم-: "أقريب ربنا فنناجيه، أم بعيد فنناديه؟ فنزلت". [ ص: 385 ] nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=186فليستجيبوا لي : إذا دعوتهم للإيمان والطاعة، كما أني أجيبهم إذا دعوني لحوائجهم، وقرئ (يرشدون ويرشدون) بفتح الشين وكسرها.
nindex.php?page=treesubj&link=28973_19734_19736_28723_34135nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=186وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=186فَإِنِّي قَرِيبٌ تَمْثِيلٌ لِحَالِهِ فِي سُهُولَةِ إِجَابَتِهِ لِمَنْ دَعَاهُ وَسُرْعَةِ إِنْجَاحِهِ حَاجَةَ مَنْ سَأَلَهُ بِحَالِ مَنْ قَرُبَ مَكَانُهُ، فَإِذَا دَعَى أَسْرَعْتُ تَلْبِيَتَهُ، وَنَحْوُهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=16وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ [ق: 16] وَقَوْلُهُ -عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ-:
"هُوَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ أَعْنَاقِ رَوَاحِلِكُمْ".
وَرُوِيَ
أَنْ أَعَرَابِيًّا قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "أَقَرِيبٌ رَبُّنَا فَنُنَاجِيهِ، أَمْ بَعِيدٌ فَنُنَادِيهِ؟ فَنَزَلَتْ". [ ص: 385 ] nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=186فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي : إِذَا دَعَوْتُهُمْ لِلْإِيمَانِ وَالطَّاعَةِ، كَمَا أَنِّي أُجِيبُهُمْ إِذَا دَعَوْنِي لِحَوَائِجِهِمْ، وَقُرِئَ (يَرْشَدُونَ وَيَرْشِدُونَ) بِفَتْحِ الشِّينِ وَكَسْرِهَا.