nindex.php?page=treesubj&link=18524_28988nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=35وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم ذلك خير وأحسن تأويلا [ ص: 920 ] (35 ) وهذا أمر بالعدل وإيفاء المكاييل والموازين بالقسط من غير بخس ولا نقص.
ويؤخذ من عموم المعنى النهي عن كل غش في ثمن أو مثمن أو معقود عليه ، والأمر بالنصح والصدق في المعاملة.
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=35ذلك خير من عدمه
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=35وأحسن تأويلا أي: أحسن عاقبة، به يسلم العبد من التبعات، وبه تنزل البركة.
nindex.php?page=treesubj&link=18524_28988nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=35وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا [ ص: 920 ] (35 ) وَهَذَا أَمْرٌ بِالْعَدْلِ وَإِيفَاءِ الْمَكَايِيلِ وَالْمَوَازِينِ بِالْقِسْطِ مِنْ غَيْرِ بَخْسٍ وَلَا نَقْصٍ.
وَيُؤْخَذُ مِنْ عُمُومِ الْمَعْنَى النَّهْيُ عَنْ كُلِّ غِشٍّ فِي ثَمَنٍ أَوْ مُثَمَّنٍ أَوْ مَعْقُودٍ عَلَيْهِ ، وَالْأَمْرُ بِالنُّصْحِ وَالصِّدْقِ فِي الْمُعَامَلَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=35ذَلِكَ خَيْرٌ مِنْ عَدَمِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=35وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا أَيْ: أَحْسَنُ عَاقِبَةً، بِهِ يَسْلَمُ الْعَبْدُ مِنَ التَّبِعَاتِ، وَبِهِ تَنْزِلُ الْبَرَكَةُ.